كان لافتا في بيان البيت الأبيض مطلع فبراير/ شباط 2025 بشأن تلقي الرئيس دونالد ترامب مكالمة من رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، عقب طرح فكرة مسألة تهجير الفلسطينيين، الكشف عن مناقشتهما موضوع سد النهضة الإثيوبي.

أعلنت إثيوبيا في 13 أكتوبر/تشرين أول 2024 دخول "اتفاقية الإطار التعاوني لحوض نهر النيل" المعروفة باسم "عنتيبي" Entebbe Agreement حيز التنفيذ.

في كل مرة كانت تتهدد دول أخطار أمنية، تسارع تركيا لإبرام اتفاقيات دفاعية معها، في ظل تخلي مصر والجامعة العربية عنها. ولاحقا، تعود القاهرة لتنافس دور أنقرة في هذه البلدان التي أهملتها سابقا.

بشكل مفاجئ خانت دولة جنوب السودان، النظام المصري برئاسة عبد الفتاح السيسي ووقعت على اتفاق “عنتيبى” الذي يمنح دول منبع حوض النيل الحق في بناء السدود دون إخطار دول المصب (مصر والسودان) ولا يعترف بحصص المياه المخصصة لهما.

ستعمل التكنولوجيا الجديدة على تعزيز الدفاعات الأرضية- الجوية الحالية لإثيوبيا، والتي تعتمد على نظام "بانتسير- إس 1" الروسي و"سبايدر- إم آر" من شركة "Rafael" الإسرائيلية.